واحد بلطجي كان محتل بيتك ومطهقك في عيشتك وكمان مغتصب مراتك، قمت أنت أخيرا عملت عليه راجل وطردته من البيت، فقام سلط عليك واحد شيخ صحبه ومكنه من البيت قبل ما يخرج. دخل عليك الشيخ بقال الله وقال الرسول، وقالك أنا اللي هحرس البيت، ورغم إنك مبتطقش الشيخ بس قولت أهو نجربه. بدأ عم الشيخ يظهر على حقيقته، إنه طمعان في البيت والمدام برضو. و واحدة واحدة بدأ يتغول في البيت وبعد ما كان واخد أوضة الحراسة دخل على البيت أوضة أوضة، فأنت قمت استنجدت بعدوك الأولاني اللي عمل فيها شهم وجه علشان قال إيه ينقذك ويرجعلك البيت، وفعلا البلطجي رزع الشيخ علقة موت وقالك خلاص أنا رجعتلك البيت. من شدة العلقة الشيخ بقي عايز ينتقم، وفضل مستني برة البيت، لو طلعت وحدك هيشرحك. من كرهك للشيخ فرحت قوي أنت بالبلطجي إللي دخل عليك بالحنجل والمنجل وقالك أنا تبت إلى الله ومش عايز بس غير أوضة جوة البيت، علشان أحميك من الشيخ الشرير، وأنا مش طمعان استولى على البيت تاني ومش هاجي جنب مراتك، طبعا أنت صدقت، بس البلطجي مع الوقت قعد يخوفك ويقولك إلزم اوضتك علشان لو طلعت الشيخ ممكن يستفرد بيك، وأنت لأنك خايف صدقت وبعد ما كنت بتبص للبلطجي على إنه محتل بيتك بقيت شايفه مصدر حماية. ولأن الطبع يغلب التطبع، البلطجي سرح تاني في البيت وبدل ما كان بينام مع مراتك في السر بقى كله علني وأنت مبسوط وبتقوله "تسلم الأيادي" فهمت حاجة؟!!
No comments:
Post a Comment